راجع قلبك
هناك من يصرف لحظات حياته.. من أجل هدف تافه !
- من أجل أن يؤثّر على "شخص"
- من أجل أن يُثبت شيئاً "لشخص"
- من أجل أن يوصل شعوراً مُعيناً "لشخص"
- من أجل أن يرضى عنه "شخص"
- من أجل أن يمدحه "شخص"
- .....
فيأتيه ملك الموت
ويُدرك حينها أن
القصة القادمة !!
ليس لها علاقة بهذا "الشخص" !
إنما كان هذا الشخص في حياته اختبار..
تحدّي لنفسه
هل ينشغل به!
أم ينشغل "بالله" ويجعله سُلّماً يوصِلُهُ إليه !؟
فلنُعلي هِممنا..
فـ
" إن الله تعالى يحب معالي الأمور وأشرافها، ويكره سفسافها "
صحيح الجامع
وفي النهاية..
"من كانت الآخرة <همه..>
جعل الله غناه في قلبه، وجمع له شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة
ومن كانت الدنيا <همه..>
جعل الله فقره بين عينيه، وفرق عليه شمله
ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له "
صحيح الترمذي
العاقل..
يجعل كل شخص ممن حوله سُلماً يوصله إلى الآخرة
ولا "يدوس" على الآخرة.. من أجل أن يصل إلى الأشخاص من حوله!
إذا أحببت.. فشاهد
الحقيقةhttp://t.co/Bdj0Hgyp
هناك من يصرف لحظات حياته.. من أجل هدف تافه !
- من أجل أن يؤثّر على "شخص"
- من أجل أن يُثبت شيئاً "لشخص"
- من أجل أن يوصل شعوراً مُعيناً "لشخص"
- من أجل أن يرضى عنه "شخص"
- من أجل أن يمدحه "شخص"
- .....
فيأتيه ملك الموت
ويُدرك حينها أن
القصة القادمة !!
ليس لها علاقة بهذا "الشخص" !
إنما كان هذا الشخص في حياته اختبار..
تحدّي لنفسه
هل ينشغل به!
أم ينشغل "بالله" ويجعله سُلّماً يوصِلُهُ إليه !؟
فلنُعلي هِممنا..
فـ
" إن الله تعالى يحب معالي الأمور وأشرافها، ويكره سفسافها "
صحيح الجامع
وفي النهاية..
"من كانت الآخرة <همه..>
جعل الله غناه في قلبه، وجمع له شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة
ومن كانت الدنيا <همه..>
جعل الله فقره بين عينيه، وفرق عليه شمله
ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له "
صحيح الترمذي
العاقل..
يجعل كل شخص ممن حوله سُلماً يوصله إلى الآخرة
ولا "يدوس" على الآخرة.. من أجل أن يصل إلى الأشخاص من حوله!
إذا أحببت.. فشاهد
الحقيقةhttp://t.co/Bdj0Hgyp
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق